وهناك نوعان من أوتار النايلون، الأوّل: نايلون عاديّ، والثاني: نايلون مصحّح.
الرقبة أو زند العود وهي المكان الذي يضغط عليه العازف على الأوتار.
سوف يتعلّم كيفيّة الارتجال وترجمة الموسيقى بدلاً من عزفها عن طريق قراءة العلامات الإيقاعيّة المدوَّنة بالنوتات الموسيقيّة؛ إذ أنّ العود سيعلّمه العزف السماعيّ. وهناك كثيرون قد نجحوا في تطبيق ذلك، بمرحلة تعلُّم العود.
غالبا ما يتم تنفيذ الموسيقى الكلاسيكية من قبل أوركسترا سيمفونية المدينة.
وهي قطعه صغيره تستخدم لمساعدة العازف على اصدار نغمات مميزه أكثر رنيناً وقد تصنع من مواد مختلفه ولكن أفضل أنواعها المصنوعه من العاج ويمكن الاستغناء عنها والعزف بالأيدي فقط.
هناك العديد من أنماط العزف على العود، التي تختلف اختلافًا كبيرًا عن بعضها البعض باختلاف الرقعة الجغرافيّة، ولذا يطلق عليها البعض 'الأنماط الإقليميّة' أيّ تلك التي يشتهر ويتميّز بها إقليم بعينه يضمّ مجموعة من البلدان أو المناطق، ويعود ذلك التصنيف إلى نجاح العود في غزو الكثير من الثقافات على نطاق واسع.
وهو اللوح الموجود على سطح العنق، ويصنع عادة من خشب خاص مقاوم للعوج.
وهو الجزء المثبت للأوتار الذي يقابل المشط الموجود على رأس الجيتار، لذلك فهو يشبهه في شكله ووظيفته خاصة في الجيتارات الصوتية، أما بالنسبة للجيتارات الكهربائية فيكون منفصًلا عن بعضه ليكون كل وتر متصل بسرج مختلف، مما يسمح بالتحكم بها.
آلات مفتاحية: وهي الآلات التي تصدر الصوت عن طريق الضغط أو الطرق على لوحة مفاتيح موسيقية موجودة على الآلة حيث يكون لكل مفتاح صوت معين ومختلف ومثال عليها البيانو، الاورج.
العود التركيّ هو آلة وتريّة، على شكل كمثّرى، بدون أيّ here دساتين. يُستخدم العود التركيّ في الموسيقى التركيّة التقليديّة والشرق أوسطيّة. تمتدّ جذور العود التركيّ حتّى تصل إلى الأهرامات المصريّة (مصر الفرعونيّة/ القدماء المصريّين). يمكن للصوت الفريد الذي يصدره العود التركيّ أن يجتاح شعور أيّ مستمع سواء شرقيّ أو غربيّ. العزف على العود التركيّ أشبه بالعزف على الجيتار من حيث ما تقوم به اليد اليسرى من ضغط على الأوتار واتّباع بعض تقاليد العزف المتعارف عليها في عالَم الجيتار.
مثل التركي والايراني ويختلفون فيما بينهم من حيث الحجم والشكل وعدد الأوتار وذلك طبقا لثقافة كل بلد ونوع الموسيقى المطلوبة بها
يمكنك سماع هذه الأغاني والمقامات في موسيقى أم كلثوم وفريد الأطرش والرقصات الشعبيّة الفلكلوريّة. على سبيل المثال، تستخدم الأشكال العربيّة من التحميلة والدولاب الكثير من الارتجال من خلال الاعتماد على الأخدود، وذلك من أجل تقديم مقطع أغنية جديد يتبع هذا الشكل أو لتكملة لحن غير مكتمل معتمد عليه أيضًا أو للانخراط في العزف مع أعضاء الفرقة في حفلة ما في حال كانوا يعتمدون هذا الشكل في عرضهم المقدّم.
بالاضافه الى السطح ويسمى وجه العود مثبت على الصندوق المجوف وبه بعض الفتحات زخرفية الشكل التي تعمل على تقوية الصوت وظهوره تسمه وردات أو قمرية
أدوات الأسماء - قائمة الأدوات ، أسماء الأدوات مع الصورة